تشيكوف وتولستوى
منزل تولستوى
ومن منزل تشيكوف البسيط .. انتقلنا إلى منزل تولستوى الفخم ذى الرياش والكراسى المطعمه والمائدة الحافلة بالأطعمه والتى حولها أحد عشر كرسيا ولا يزال عليها طاقم المائدة الفاخر بأطباقه الصينية المزخرفة وأكوابه وسكاكينه المسكوفية ..
وشممنا ونحن ندخل غرفة المائدة رائحة الطعام الشهى الذى كان يقدمه لضيوفه فى هذه الأطباق ..
وهذا الكاتب الواسع الثراء كان يعنى ببيته عنايه فائقة .. ويعنى بالنظام إلى حد يروعك ..
فهناك :
غرفة مخصصة للزوجه ..
وغرفة للأولاد ..
وغرفة لمربية الأولاد ..
وغرفة لمربى الأولاد ..
وغرفة لكبرى بناته ..
وغرفة لنومه هو ..
وغرفة للجلوس ..
وغرفه لمكتبه الفاخر ..
وشاهدنا المعطف من جلد الدب الذى كان يلبسه فى جولاته .. "
وكان من عادته أن يخرج فى الصباح المبكر من سلم صغير مسروق ليحتطب الخشب ويوزعه على 11 مدخنة فى البيت ، وحبه للجياد .. جعله يحتفظ لنفسه بصورة كبيرة له وهو يمتطى جوادا مطهما ..
ومن منزل تشيكوف البسيط .. انتقلنا إلى منزل تولستوى الفخم ذى الرياش والكراسى المطعمه والمائدة الحافلة بالأطعمه والتى حولها أحد عشر كرسيا ولا يزال عليها طاقم المائدة الفاخر بأطباقه الصينية المزخرفة وأكوابه وسكاكينه المسكوفية ..
وشممنا ونحن ندخل غرفة المائدة رائحة الطعام الشهى الذى كان يقدمه لضيوفه فى هذه الأطباق ..
وهذا الكاتب الواسع الثراء كان يعنى ببيته عنايه فائقة .. ويعنى بالنظام إلى حد يروعك ..
فهناك :
غرفة مخصصة للزوجه ..
وغرفة للأولاد ..
وغرفة لمربية الأولاد ..
وغرفة لمربى الأولاد ..
وغرفة لكبرى بناته ..
وغرفة لنومه هو ..
وغرفة للجلوس ..
وغرفه لمكتبه الفاخر ..
وشاهدنا المعطف من جلد الدب الذى كان يلبسه فى جولاته .. "
وكان من عادته أن يخرج فى الصباح المبكر من سلم صغير مسروق ليحتطب الخشب ويوزعه على 11 مدخنة فى البيت ، وحبه للجياد .. جعله يحتفظ لنفسه بصورة كبيرة له وهو يمتطى جوادا مطهما ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق